إنها لعبة القط والفأر بين سائقي النقل السري بتكوين ضواحي أكادير و أحد الصقور بأمن المدينة (..) فحتى لايقع أصحاب هذه السيارات في فخ هذا ” البوليسي ” يضطرون لسلك طرق ملتوية لإيصال الركاب من المناطق المجاورة أزرراك وتماعيت اوفلا إلى وسط المدينة ، هذه الطكسيات في الحقيقة تساهم في حل أزمة النقل بالمدينة في حين سلطات الإقليم غير مكترثة لا بالنقل ولا بأزمته
…